نخبه تتكون من 30 لعبه من أفضل ما أنتج في تاريخ الألعاب
2 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
منى عبد الوهاب مشرف اول
عدد المساهمات : 55 تاريخ التسجيل : 04/10/2007 العمر : 37
موضوع: نخبه تتكون من 30 لعبه من أفضل ما أنتج في تاريخ الألعاب السبت أكتوبر 06, 2007 1:19 pm
مقدمه:-
بسم الله... أولا أنا أرسل شكرا خاصا لكل من بالمنتدي للإستقبال الحار وأولهم الدكتور الرائع أحمد صبره ورساله لكل الأخرين من Kaka4Ever و THE TOY وكل إخواني الأحباء الأخرين وسأبذل ما بوسعي إن شاء الله في هذه المكتبه و هي نقطه بدايه فقط لكل ما سأبذله مستقبلا من أجل رفعه و تقدم المنتدي ليصبح الأفضل من نوعه في الشرق الأوسط بأكمله و من يريد أي شيء يطلبه مني دون خجل ومن لا يشعر بأني لا أصلح كمشرف من فضلك أخبرني لكي أطلب من الأدمين فصلي فورا والله دون تردد لإني لا أريد أنا أكون زائدا عن عاتققكم ......... والله المستعان .
الهدف من هذا الموضوع : هل احترت في نوع اللعبه التي ترغب في تحمليها من النت ؟ ، هل تراجعت ذات مره عن تحميل لعبه ما لأنك لا تعرف إذا ماكانت تتناسب ومتطلبات جهازك أم لا ؟ وهل تناسب بطاقة الشاشه (VGA Card) الخاصة بك ؟ أو أنك مثلا لا تدري إذا ماكانت اللعبه تناسب ميولك وهواياتك في الألعاب كأن تكون هاويا للألعاب الاستراتيجيه أو المغامرات (adventure) أو ألعاب الرعب؟ أو أنك مثلا لا تعرف إذا ماكانت اللعبه ذات شعبيه وقيمه عاليه ومؤثرات جرافيك وصوت ذات كفاءة متميزة ؟ هل رغبت في تحميل لعبه ما ولكنك لم تجد روابط مناسبة وسريعه أو أنك وجدت روابط لا تعمل للعبه كنت تتمنى تحميلها ؟ هل قمت بتحميل لعبه ما ولكنك ندمت نظرا لأنها لم تكن بالمستوى الذي تحلم به ؟ هل ، هل ، ..........إلخ من الأسئله لكي تجيب عن هذه الأسئلة ولا تحتار أبدا في تحميل أي لعبة تابع هذا الموضوع والذي سوف نستعرض معا فيه نخبه من أكثر الألعاب تميزا في العالم والتي لن تفكر لحظة قبل تحميلها لأنك ببساطه سوف تجد شرحا وافيا للعبه واستعراضا لها من جميع النواحي لكي تقرر بكل حسم أن تحملها إذا ما ناسبت ميولك وهذه النخبه من الألعاب تشمل - تقريبا - كل الأنواع المعروفه من الألعاب العالميه الحديثة سواء أكانت مغامرات أم رعب أم استراتيجي أم حربيه ،،،،، ألخ من الأنواع المعروفه للألعاب مع تقييم عالمي لكل لعبه وراوبط حديثة ومتجدده لكل لعبه ومتابعه لكل سلاسل اللعبه - لو كانت اللعبه متسلسله - كل هذا تجده في هذا الموضوع الفريد من نوعه والذي اتمنى بإذن الله أن يحوز على رضاكم كأول موضوعاتي في المنتدى وأترككم مع أولى الألعاب،،،
Black Lotus عرض ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى Black Lotus البحث عن المزيد من المشاركات بواسطة Black Lotus
08-12-2006, 09:28 مساء رقم المشاركة : 2 معلومات العضو
عضو جديد
احصائية العضو
معلومات إضافية النقاط : 30 المستوى : الحالة :
اخر مواضيعي
لعبه Empire Earth نخبه تتكون من 30 لعبه من أفضل ما أنتج في تاريخ الألعاب Airfix Dogfighter Conflict Desert Storm II: Back To Baghdad The Suffering: Ties That Bind iSO
تاريخ الإصدار: Dec 1, 2005 النوع: Fantasy Action Adventure التقييم: 8.6 (جيده جدا ) المتطلبات:
الحد الأدنى من متطلبات اللعبه :
System: 1000 MHz Pentium III or equivalent RAM: 256 MB Hard Drive Space: 1000 MB Other: DirectX 8.0 compatible sound device
متطلبات توفر لك أداءا معقولا للعبه:
System: 1.5 GHz Pentium 4 or equivalent RAM: 256 MB Hard Drive Space: 16000 MB
نبذه عامه عن السلسله :
من المعروف لمحبي سلسلة ألعاب برنس أوف بيرجيا Prince Of Persia (امير فارس)، بأنّ الجزء الأوّل ذا ساندز أوف تايم The Sands Of Time أو (رمال الزمان)، في الثلاثيّة الجديدة هو المفضل من حيث الألغاز في البيئة الجميلة والتحكم الرائع والموسيقى الساحرة. ومن ثمّ تمّ تغيير ذلك في الجزء الثاني وورير ويذين Warrior Within أو (محارب داخلي)، حيث أصبحت اللعبة تركّز على القتال أكثر من الألغاز، وبالتالي نفر بعض معجبي اللعبة، على الرغم من أن اللعبة كانت جيدة جدا، لكنها لم تكن بمستوى جودة الجزء الأول الذي رفع مقاييس نوعية الألعاب لدرجة أن الشركة المصنعة أوبي سوفت UBI Soft لم تستطع أن تتجاوزه في الجزء الثاني.
لكن روعة الجزء الأول عادت في الإصدار الجديد لهذه اللعبة الذي تمت تسميته «ذا تو ثرونز» The Two Thrones أو «العرشان»، فهذا الجزء هو ختام لثلاثية برنس أوف بيرجيا، عن طريق خوض الكثير والكثير من الألغاز وعبور الكثير من المواقع الساحرة، مع موسيقى آلات وإيقاعات شرقية مهجنة ببعض الألحان الغربية.
اللعبة لم تأخذ الأفضل من الأجزاء السابقة فقط، بل أضافت بعض المزايا الجديدة لتغيير نوعية اللعب، الأمر الذي يضفي روحا جديدة للعب، فتاريخ برنس أوف بيرجيا العريق الذي ابتدأ في أوائل التسعينات ـ المبرمج الأساسي هو جوردان ميكنر Jordan Mechner بلعبة غيّرت نظرة الناس للألعاب لن تقبل إلا بما هو الأفضل في القرن الحادي والعشرين.
* قصة اللعبة
* تبتدئ اللعبة ببطل اللعبة وهو يعود من جزيرة الزمان (الجزء الثاني)، إلى بلده الأم (بابل) بصحبة كايلينا، إمبراطورة الزمان، التي حاربته في الجزء الثاني، والتي أقنعها الأمير بترك محاربته لأنه استطاع تغيير قدره، كذلك تستطيع هي (هذه النهاية قد تبدو مختلفة لبعض اللاعبين الذين أنهوا الجزء الثاني بالطريقة العادية، لكن هناك نهاية أخرى لمن استطاعوا الحصول على سيف المياه وقتل حارس القدر داهاكا Dahaka في آخر اللعبة)، ليتفاجأ الأمير بأن بلده قد تدمر بسبب حرب فجائية، ويجد الكثير من شعبه مقتولا، وحتّى حبيبته كايلينا لم تسلم إذ تم اختطافها فورا (ويتم قتلها بعد اللعب بقليل، لإطلاق رمال الزمان في بابل). ويعلم الأمير بأن الوزير الذي قاتله في الجزء الأول، هو السبب في كل ما يحصل، ويقرر الانتقام لبلده ولمحبوبته.
* مواجهة داخلية
* لكن الأمير لن يقاتل الجيوش العادية وأطياف الرمل من جيوش الوزير فقط، لأن رمال الزمان تتغلغل في داخل نفسه وروحه، ويجب عليه مقاتلة نصفه الثاني المتعجرف الشرير الذي لا يعرف الرحمة، والذي يُعتبر تشخيصا لأخطاء الأمير في الأجزاء السابقة (يمكن رؤية هذه الشخصية على أنها الجزء السيئ الموجود بداخل الكثير من الناس والذي يرفضون مواجهته). وفي فترة اللعب باللعبة (ما بين 10 إلى 15 ساعة)، ينتقل اللعب بين الأمير ونظيره الشرير بضع مرات، ونسمع حوارات بين هاتين الشخصيتين في الكثير من الأحيان (يقوم بأداء دور النصف الخير نفس المؤدي الذي أدى صوت الأمير في الجزء الأول، يوري لوينثال Yuri Lowenthal، أما النصف الشرير فيقوم بأداء صوته ريك ميللر Rick Miller). وهذه الازدواجية في شخصية اللعب تضفي عنصرا أساسيا لقصة اللعبة، خصوصا أن الأداء الصوتي ونص اللعبة ممتازان.
وعندما يسيطر النصف المظلم على شخصية اللعب، يكتشف اللاعب بأن لدى هذه الشخصية قوة كبيرة في القتال ومهارات أكبر من نظيره الخير، وأن لديه سلاحا فتاكا اسمه داغر تيل Daggertail أو (ذيل الخنجر). داغر تيل يشبه سلسلة يمكن بها قتال أكثر من عدو واحد في نفس الوقت، أو ضرب عدو واحد مثل السوط، ويمكن استخدامها أيضا للتنقل بين الأماكن الصعبة، مثل التعلق بالقضبان المعدنية والتأرجح للوصول لمنصة بعيدة. لكن لكل شيء ضريبة، فهذه القوة الكبيرة يلازمها نقص في القوة دائم مع مرور الوقت، ويجب إعادة شحن القوة بسحب الرمال من الأعداء المقتولين أو بتكسير الجِرار أو قِطَع الأثاث التي تحتوي على رمال بداخلها.
* عنصر جديد للقتال
* تُقدم لعبة برنس أوف بيرجيا ذا تو ثرونز طريقة جديدة لقتل الأعداء، فعوضا عن المواجهة المباشرة مع العدو، يمكن التسلل من خلفه (أو من فوقه) وقتله عن طريق الضغط على أزرار معينة تظهر على الشاشة في أوقات معينة (تشبه قتال الأعداء الرئيسيين في لعبة غاد أوف وور God Of War على جهاز البلاي ستيشن 2)، لينقضّ الأمير على العدو ويضربه على عنقه أو في صدره أو في ظهره. وحسب نوع العدو قد تستدعي اللعبة من اللاعب الضغط على الأزرار من مرة واحدة إلى خمس مرات، وأي خطأ في إحدى المرات يؤدي إلى فشل محاولة قتل العدو.
هذا العنصر الجديد في اللعب اسمه سبيد كيل Speed Kill أو «القتل السريع»، فبهذا العنصر الجديد استطاعت أوبي سوفت أن تجمع الأفضل من كلا الجزئين السابقين: القتال واستخدام البيئة للوصول لمكان ما. فمثلا يمكن للأمير أن يقاتل عدوا ما وجها لوجه، أو يمكنه التسلق على الجدران والقفز على بضعة اعمدة ومن ثم الانسياب من على ستارة والهبوط وراء العدو وقتله بدون أن يشعر هو أو أي من الأعداء القريبين منه. تنفيذ هذه العملية ممتع للاعب وللمشاهد في آن واحد. وفي الكثير من الأحيان قد يضطر اللاعب لإعادة الزمن إلى الوراء قليلا (إحدى مميزات لعبة برنس أوف بيرشيا)، إن أخطأ في توقيت الضغط على الأزرار لإعادة المحاولة مرة أخرى. الأمر نفسه ينطبق على كبار الأعداء الذين يوجدون في نهاية المراحل في اللعبة وعادة ما يكون قتالهم أشرس من قتال غيرهم. أما مشاهد القتال في اللعبة فهي عنيفة، وتتضمن مشاهد تحتوي على قَطْع رؤوس الأعداء أو قَطْع أجسادهم من النصف. أما العدو الأخير، فإن قتاله يكون على عدة مراحل تتضمن قفزا حساسا عن المنصات وقتالا مضنيا في الدقّة واستخدام هذا النظام الجديد. أما كبار الأعداء في أواخر اللعب، فإنّه يمكن استخدام هذا النظام الجديد لقتلهم بسرعة وعدم مواجهتهم (مثل وحش الحديقة العملاق).
* ألغاز اللعبة
* وبالطبع فإن أي لعبة برنس أوف بيرجيا لا بد وأن تحتوي على الكثير من حل الألغاز في المراحل ومحاولة معرفة كيفية الوصول إلى الباب الآخر من الغرفة الكبير الموجود قرب السقف. وذا تو ثرونز تحتوي على الكثير من هذه الألغاز الرائعة، والكثير من وقت اللعب يكون في القفز بين المنصات والتعلق بالقضبان الحديدية والخشبية أو الركض على الجدران والقفز بعيدا عنها في محاولة للهروب من الأفخاخ الموجودة عليها أو لتشغيل آليّات معينة تغير من ترتيب المنصات في منطقة ما مما يتيح للاعب الوصول إلى المكان المُراد. اللعبة أيضا تحتوي على مشهديّ مطاردة بعربات الخيل، التي تُعتبر من أصعب ما في اللعبة. الفكرة جديدة وإبداعيّة والمشهد جميل للمشاهد.
* رسومات وصوتيّات
* رسومات لعبة برنس أوف بيرشيا ذا تو ثرونز جميلة جدا. موقع اللعب هو مدينة تتآكل وأزقة موبوءة، فمناظر احتراق بيوت ومحلات بابل، إلى المغامرات بداخل الكهوف، إلى أبراج متناهية في الارتفاع، إلى قاعات القصور الكبيرة ووصولا إلى حدائق بابل المعلقة المشهورة، التفاصيل مذهلة ويجب مشاهدتها لمعرفة جمالها. غرف القصور مزينة بزخارف وأقواس شرقية واضحة، ويمكن رؤية الكثير من أسطح المدينة أثناء التنقل فوقها. العودة إلى بابل هي أكثر من مجرد عنصر في القصة، إنها عودة للمباني والفنون والتصاميم الشرقية الجميلة التي أغنت الجزء الأول وجعلت منه اسما كبيرا في عالم الألعاب.
شخصيات اللعبة تحتوي على تجسيم ممتاز، لكنه لا يصل لمقاييس أجهزة الجيل الجديد من حيث التفاصيل، لكنه ممتاز على الرغم من ذلك. ومهما كان نوع الجهاز الذي تُلعب اللعبة عليه، ستبدو رائعة. إلا أن اللعب على جهاز البلاي ستيشن 2 سيكون أقل مستوى من اللعب على الأجهزة الأخرى، الأمر الذي يبدو واضحا في بعض المناطق التي يحدث بها بعض البطء في الحركة، وزمن تحميل المرحلة أبطأ من الأجهزة الأخرى، لكن هذه النواقص لا تصل لمرحلة الاختلاف الجذري، لكنها موجودة وملحوظة.
الموسيقى جميلة جدا في اللعبة وتجمع بين الشرق والغرب وتُعتبر تحسنا ملحوظا عن الجزئين السابقين. المؤثرات الصوتية ممتازة جدا، وتم الاعتناء بأدق التفاصيل الصوتية مثل صوت الضرب على قطعة جلد مبللة بالماء. الأداء الصوتي للشخصيات لافت للنظر، على الرغم من أن صوت راوية القصة (كايلينا) قد يكون ناعما كثيرا في بعض المناطق الصاخبة مما يؤثر بعض الشيء على وضوح الكلمات، لكن لن تضيع كلمة بعيدا عن أذني القارئ.
الموسيقى، الفن، الأداء، الحركات البهلوانية والقصة.. كل هذه العناصر تم الاعتناء بها بدقة متناهية وبحذر.
برنس أوف بيرجيا ذا تو ثرونز هي نهاية ممتازة لقصة رائعة وساحرة. كل الأمور تصبح واضحة في نهاية اللعبة وسترضي جميع محبي اللعبة. وعلى الرغم من طرح عناصر جديدة في هذه اللعبة، إلا أنها تشبه الجزءين السابقين كثيرا، وبالتالي لن تُعجب اللعبة من لم يحب الجزءين السابقين، لكنها سترضي جميع معجبي اللعبة، وبشكل كبير. وللأسف فإنه كان من الأجمل لو أن شركة شرقية أو عربية برمجت لعبة عناصرها كلها شرقية مثل برنس أوف بيرجيا ذا تو ثرونز، لكن شركات برمجة الألعاب في الدول العربية شبه معدومة في صناعة تدر بمئات الملايين من الدولارات سنويا وتضارب على دخل هوليوود، على الرغم من وجود المستثمرين والقدرات الإبداعية من العقول العربية التي تستطيع أن تُبدع في مجال التصميم البرمجي ومجال الرسومات والمؤثرات الخاصة والموسيقى والتسويق.
وصلات للعبه : الأن جميع أجزاء اللعبه لمن يريد تحميلها من Rapidshare